
شعرت ليلى بضرورة نقل رسالتها إلى الأجيال القادمة، فقررت كتابة كتاب عن حياتها وموسيقاها، وساعدها في كتابة الكتاب شاب موهوب يدعى “عمر”، وكان عمر قد تأثر بموسيقى ليلى ورسالتها، ورغب في مشاركة قصتها مع العالم.
وسافر عمر مع ليلى إلى جميع أنحاء المملكة، وجمعا معلومات عن حياتها وموسيقاها، وقابلا العديد من الأشخاص الذين تأثروا بموسيقى ليلى، وساعدوهم في كتابة الكتاب.

مغامرة درامية في العيد

حب أبدي على شاطئ مهجور

السر المدفون: قصة مشوقة للغاية عن البحث عن الكنز المفقود والمغامرة الشيقة
وبعد سنوات من العمل الدؤوب، تم نشر الكتاب أخيرًا، وحظي الكتاب بنجاح كبير، وقرأه الناس في جميع أنحاء العالم، وألهم الكتاب العديد من الناس، وشجعهم على استخدام مواهبهم لنشر الخير والعدالة في العالم.