عندما طلب سيدنا أيوب من ربه أن يعفو عنه مما هو فيه قال يارب قد مسني الشيء القليل من الضرر.
بالرغم من أنه أصيب في كل شيء يقول أن الله ابتلاه الشيء البسيط.
قد يعجبك ايضا
من صحفية إلى مناصرة للمساواة بين الرجل والمرأة
في مدينة نابضة بالحياة حيث المباني الشاهقة تخترق السماء، عاشت امرأة شابة تُدعى إيما حياة غير عادية. كانت إيما صحفية...
أبو البنات
كان عبد الرحمن رجلاً بسيطًا يعيش في إحدى القرى النائية. لم تكن حياته مليئة بالأحداث الكبرى، بل كانت تتسم بالروتين...
سر الغابة المحظورة…مواجهة الكائن الغامض وتغيير مصير البلدة
كانت الليلة مظلمة وممطرة، وعاصفة قوية تجتاح البلدة. في زقاق ضيق ومهجور، وسط الأشجار المتجاوزة والأوراق المتساقطة، كان يوجد منزل...
لكن الله سبحانه وتعالى كافأه على هذا الصبر واستجاب له فقام بإخراج ينبوع من الأرض لكي يغتسل ويشرب منه.
فجعل الله هذا سببا في شفائه بأمره، كما أن الله سبحانه وتعالى قد أعطاه الصحة، والعديد من المال، وهذا جزاء الصابرين.
وتدل هذه الايات الكريمة على ذلك.
{وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ }سورة الأنبياء ، الآية رقم 83
