
ظلت سارة وعمر متمسكين بحبهما لبعضهما البعض. كانا على استعداد لفعل أي شيء لحماية حبهما والحفاظ عليه. وذات ليلة، بينما كان سارة وعمر يتواعدان على الشاطئ، هاجمتهما العصابة الإجرامية التي كانت تلاحق عمر. فحاول عمر حماية سارة، ولكنه أصيب بجروح خطيرة.
ونقلت سارة عمر إلى المستشفى، ولكن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذه. فمات عمر بين يدي سارة، وتاركًا وراءه فراغًا كبيرًا في قلبها. وحزنت سارة على عمر كثيرًا، ولكنها لم تيأس. وكانت مصممة على الانتقام لموته ومعاقبة العصابة الإجرامية التي قت-ل-ته.

من الفقر إلى الثراء والقيادة

قرار تجاوز السيارة البطيئة ولم يكن يتوقع أي شىء غير معتاد

محاسبًا مخضرمًا في إحدى الشركات الكبرى …ماذا حدث له؟
فتسلحت سارة بشجاعتها وذكائها، وبدأت في التحقيق في أنشطة العصابة الإجرامية. وتمكنت من جمع أدلة كافية لإدانة أفراد العصابة، وتسليمهم إلى العدالة.
وبعد أن انتقمت لم-وت عمر، شعرت سارة بالسلام الداخلي. وقد حققت العدالة لحبيبها، وأثبتت للعالم أن الحب أقوى من الم-و-ت. وعاشت سارة بقية حياتها في سلام وسعادة، ولكنها لم تنس أبدًا حبها لعمر. وظلت ذكراه محفورة في قلبها إلى الأبد…